• المساعدة المالية متعددة الأغراض التي استلمتها، تمكنت من خلالها تأمين احتياجات المنزل وبعض احتياجات الأطفال

  • كتر خيركم الله يعطيكم ويقويكم ويوفقكم كيف ما اتجهتوا

"قدمتوا لنا العون والسند بالكلمة الطيبة قبل كل شي وبعدها المساعدة بقلب حمل حباً كبيراً."

قالت أم وليد!

لم تتمكن الأم لثلاثة أطفال مع زوجها من ذوي الاحتياجات الخاصة برفقة المسنة العاجزة، من توفير ما يلزم لعائلتهم التي عادت منذ فترة ليست ببعيدة لمنزلهم في حي بابا عمرو.

تابعت أم وليد:

"المساعدة المالية متعددة الأغراض التي استلمتها من كاريتاس سورية في حمص، تمكنت من خلالها تأمين احتياجات المنزل وبعض احتياجات الأطفال."

وأنهت حديثها قائلة:

"كتر خيركم الله يعطيكم ويقويكم ويوفقكم كيف ما اتجهتوا."

 

دموع أبو وليد التي ذرفها في الماضي، هي اليوم دموع الاطمئنان والفرح والتعويض.