اسمي عبد الله إبراهيم وعمري 22 سنة. ولأنني أدرك مدى أهمية التطوع في مرحلة الشباب، أردت التطوع مع كاريتاس سورية لأقدم كل ما أستطيع خدمةً للناس والمجتمع. كاريتاس سورية أن المساعدة يمكن أن تكون كلمة محبة تلمس قلب من هم بحاجة وتترك أثراً كبيراً في داخلهم. شاركت مع فريق اللاذقية- مكتب الساحل في إجراء استبيانات حاجة للمستفيدين وأيضاً في تعبئة السلل الغذائية التي تم توزيعها في منطقة ريف اللاذقية لأهلنا المتضررين من الحرائق في شهر تشرين الأول.
"لا تمنع الخير عن أهله، حين يكون في طاقة يدك أن تفعله" (أمثال: 27:3)