"بعد ما كنت إتدرّب مع كاريتاس سورية... اليوم أنا مدرّب."
أحمد، أحد المستفيدين من برنامج سبل العيش في كاريتاس سورية – مكتب الساحل، استقبل الفريق في محلّه الخاص الذي افتتحه بعد انتهاء تدريبه العملي ضمن إحدى المنشآت التي رُفد إليها عن طريق المنظمة. وهو اليوم لا يكتفي بتحقيق حلمه بالاستقلال المهني، بل يردّ الجميل عبر تدريب شباب آخرين حصلوا على فرصة من كاريتاس سورية، ليبدأوا رحلتهم نحو مستقبل مهني أفضل.