"بعد ما عملت العملية بمساعدة كاريتاس سورية، رح إرجع إمشي منيح وإلعب مع الولاد وتصير رجلي منيحة."
قالت الطفلة جوى، بعد خضوعها للعملية الجراحية التي ساعدت فيها كاريتاس سورية – مكتب الساحل، ضمن المشروع الطبي وأضافت مبتسمة:
"بدي إرجع لمدرستي ورفقاتي بسرعة وأنا بصحة جيدة لحتى حقق حلمي وصير طبيبة أطفال."